بارفين || غزة
لم يحالفها الحظ فى الزواج الأول، فتزوجت مرة أخرى من رجل بعد وعود كثيرة بأن يعامل أطفالها مثل أولاده، ويكون بمثابة الأب الحنون عليهم، ومع مرور الوقت بدأت وعود الزوج تتحول إلى سراب وتحول معه البيت السعيد إلى حلبة صراع وجحيم، خاصة بعدما رفض الزوج الخروج لسوق العمل.
اعتمد الزوج على زوجته فى الإنفاق على المنزل، وتحولت المرأة إلى رجل البيت تعمل طوال النهار حتى تجمع جنيهات معدودات تصرف على أطفالها وزوجها الذى أدمن تعاطى الخمور والمخدرات.
لم يكتفى الرجل بموقفه السلبى داخل المنزل وانتظار الأموال نهاية النهار من الزوجة التى تعود منهكة من عمل شاق، وإنما حول المنزل إلى جحيم بحجة أن زوجته تعود إلى المنزل منهكة غير قادرة على أداء حقوقه الشرعية، حتى نصحته بالزواج من غيرها خاصة أنها لا تستطيع أن تجمع بين الاثنين معا ـ العمل والمعاشرة والمداعبة ليلاـ، لكن الزوج استبدل زوجته بابنتها التى لم يتخط عمرها وقتها 13 سنة حيث كان يستغل نوم الأم العميق بسبب تعبها طول النهار ويتسلل إلى غرفة ابنة زوجته ويعاشرها.
اعتمد الزوج على زوجته فى الإنفاق على المنزل، وتحولت المرأة إلى رجل البيت تعمل طوال النهار حتى تجمع جنيهات معدودات تصرف على أطفالها وزوجها الذى أدمن تعاطى الخمور والمخدرات.
لم يكتفى الرجل بموقفه السلبى داخل المنزل وانتظار الأموال نهاية النهار من الزوجة التى تعود منهكة من عمل شاق، وإنما حول المنزل إلى جحيم بحجة أن زوجته تعود إلى المنزل منهكة غير قادرة على أداء حقوقه الشرعية، حتى نصحته بالزواج من غيرها خاصة أنها لا تستطيع أن تجمع بين الاثنين معا ـ العمل والمعاشرة والمداعبة ليلاـ، لكن الزوج استبدل زوجته بابنتها التى لم يتخط عمرها وقتها 13 سنة حيث كان يستغل نوم الأم العميق بسبب تعبها طول النهار ويتسلل إلى غرفة ابنة زوجته ويعاشرها.
حول الزوج الابنة إلى ضرة لأمها حتى اكتشفت الأم الجريمة فلجأت إلى قسم الشرطة للحصول على حقها.
وقالت “مستورة عبد القوى” 44 سنة ربة منزل، لليوم السابع، أن زوجها كان يعاشرها هى وابنتها معا، حيث كانت تعود من العمل متعبة ولا تستطيع تلبية طلبات زوجها بمعاشرتها بصفة يومية، فكان يتسلل إلى حجرة ابنتها ويتعدى عليها، حتى اكتشفت الأمر ولجأت للشرطة وحررت محضر ضده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق