بارفين || غزة
اعتذرت شركة ملاس “زارا” الإسبانية
لبيعها قميصاً مخططاً بنجمة، والذي يشابه البدلات التي كان يرتديها عناصر
الشرطة في المقطعات الأمريكية قديماً، في أفلام الغرب الكلاسيكية.
وأتى الاعتذار بعد انتقادات لتشبيه القميص بالزي الذي ارتداه المحتجزون اليهود في مخيمات النازيين خلال الحرب العالمية الثانية.
وأشارت الشركة بأن القميص قد سحب من جميع محالها ومن على موقعها الإلكتروني، الذي ظهر عليه القميص قبل عدة ساعات من سحبه، وذلك بسبب “احتمالية التشبه بين رمز الشرطة ونجمة داوود”، وفقاً لبيان صادر عن الشركة.
وأضافت شركة “Inditex” في بيانها بأن “الشركة تتمتع بجو متنوع ومتعدد الأديان والجنسيات بين العاملين فيها، ونحن ضد أي تصرف عنصري”.
ولكن هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها شركة “زارا” للانتقاد إذ جلبت حقيبة معها جدلاً عام 2007 بعد أن أشار أشخاص لوجود علامة النازية ضمن تصميمها إلا أن مجلس اليهود العالمي قال حينها إن الحقيبة صنعت في آسيا “حيث يحمل ذلك الرمز قيماً ثقافية قديمة وقد رحب مجلس اليهود العالمي بهذه الحركة” وأكد في بيان له على أن “تكرار مثل هذه الحوادث يدل على قلة المعرفة بالمحرقة وتاريخ المعاداة للسامية.”
وأتى الاعتذار بعد انتقادات لتشبيه القميص بالزي الذي ارتداه المحتجزون اليهود في مخيمات النازيين خلال الحرب العالمية الثانية.
وأشارت الشركة بأن القميص قد سحب من جميع محالها ومن على موقعها الإلكتروني، الذي ظهر عليه القميص قبل عدة ساعات من سحبه، وذلك بسبب “احتمالية التشبه بين رمز الشرطة ونجمة داوود”، وفقاً لبيان صادر عن الشركة.
وأضافت شركة “Inditex” في بيانها بأن “الشركة تتمتع بجو متنوع ومتعدد الأديان والجنسيات بين العاملين فيها، ونحن ضد أي تصرف عنصري”.
ولكن هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها شركة “زارا” للانتقاد إذ جلبت حقيبة معها جدلاً عام 2007 بعد أن أشار أشخاص لوجود علامة النازية ضمن تصميمها إلا أن مجلس اليهود العالمي قال حينها إن الحقيبة صنعت في آسيا “حيث يحمل ذلك الرمز قيماً ثقافية قديمة وقد رحب مجلس اليهود العالمي بهذه الحركة” وأكد في بيان له على أن “تكرار مثل هذه الحوادث يدل على قلة المعرفة بالمحرقة وتاريخ المعاداة للسامية.”
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق