بارفين || غزة
قال نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حافظ غانم،
إن عدم الاستقرار هو التحدي الأكبر بالمنطقة حاليا، لكن البنك متفائل
بإمكانية الخروج من الوضع الحالي، نظرا لوجود بوادر تحسن.
وفي مقابلة مع وكالة "رويترز" قال غانم، الذي تولى منصبه الأسبوع الماضي متحدثا من مقر البنك في واشنطن "طالما لا يوجد استقرار.. صعب جدا تحقيق تنمية اقتصادية".
وأضاف أن البلد الوحيد الذي لم تتغير به معدلات النمو كثيرا خلال السنوات الأربع الماضية هو المغرب.
وصادقت الحكومة المغربية في أكتوبر الماضي على مشروع قانون ميزانية 2015، متوقعة أن يبلغ معدل النمو 4.4 بالمائة.
وذكر غانم أن الوضع الحالي في المنطقة جعل البنك يعطي الأولوية في المشروعات التي يمولها لتشغيل الشباب والحماية الاجتماعية وبناء المؤسسات الاقتصادية التي يمكنها تنفيذ خطط التنمية.
وأضاف متحدثا عن دور البنك "ما يمكننا عمله هو تمويل مشروعات تساعد على تحقيق هذا الاستقرار مثل مشروعات تشغيل الشباب، وفي مجال التعليم وفي المناطق النائية، مثل المشروعات الزراعية".
وقال غانم، وهو أول مصري وعربي يشغل منصب نائب رئيس البنك لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إن البنك متفائل بإمكانية الخروج من الوضع الحالي "لأننا نرى تحسنا.. ربما ليس بالسرعة المرغوبة لكن يوجد تحسن".
"في المغرب معدل النمو بين اربعة وخمسة بالمائة. في مصر نعتقد أن النمو سيرتفع إلى أربعة بالمائة في العام الحالي.. تونس أيضا بها تحسن".
وتوقع وزير المالية المصري، هاني قدري دميان، أن يتجاوز معدل النمو في العام المالي الحالي أربعة بالمائة.
وفي مقابلة مع وكالة "رويترز" قال غانم، الذي تولى منصبه الأسبوع الماضي متحدثا من مقر البنك في واشنطن "طالما لا يوجد استقرار.. صعب جدا تحقيق تنمية اقتصادية".
وأضاف أن البلد الوحيد الذي لم تتغير به معدلات النمو كثيرا خلال السنوات الأربع الماضية هو المغرب.
وصادقت الحكومة المغربية في أكتوبر الماضي على مشروع قانون ميزانية 2015، متوقعة أن يبلغ معدل النمو 4.4 بالمائة.
وذكر غانم أن الوضع الحالي في المنطقة جعل البنك يعطي الأولوية في المشروعات التي يمولها لتشغيل الشباب والحماية الاجتماعية وبناء المؤسسات الاقتصادية التي يمكنها تنفيذ خطط التنمية.
وأضاف متحدثا عن دور البنك "ما يمكننا عمله هو تمويل مشروعات تساعد على تحقيق هذا الاستقرار مثل مشروعات تشغيل الشباب، وفي مجال التعليم وفي المناطق النائية، مثل المشروعات الزراعية".
وقال غانم، وهو أول مصري وعربي يشغل منصب نائب رئيس البنك لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إن البنك متفائل بإمكانية الخروج من الوضع الحالي "لأننا نرى تحسنا.. ربما ليس بالسرعة المرغوبة لكن يوجد تحسن".
"في المغرب معدل النمو بين اربعة وخمسة بالمائة. في مصر نعتقد أن النمو سيرتفع إلى أربعة بالمائة في العام الحالي.. تونس أيضا بها تحسن".
وتوقع وزير المالية المصري، هاني قدري دميان، أن يتجاوز معدل النمو في العام المالي الحالي أربعة بالمائة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق