بارفين || وكالات
تعيد
الفنانة اليونانية كاترينا كامبراني تخيل وتشكيل أدوات يومية وأشياء كثيرة
إلى أخرى يستحيل الاستفادة منها، حيث تأخذ منها تلك الصفة مبقية على
هويتها كشكل فارغ يدير الرؤوس.
وتسمي كامبراني مجموعتها الفنية هذه بـ “غير مريحة”، وتعترف بأن إنجازها جعلها تصاب بالدوار، وتقول: “لم أقصد هدفاً معيناً، ربما هذه بعض زفرات بين عالم المادية والتصميم”.
وبالنظر إلى أعمال كامبراني قد تشعر بعدم الراحة فعلاً، أو ربما سيصيبك الانزعاج، لكنها بالتأكيد ستلفت انتباهك.
ووصف الكثير من متابعي هذه الفنانة على فيس بوك وتمبلر وتويتر بـ “الشريرة”.
وكانت بدايات كامبراني بدراسة الهندسة المعمارية، وتقول: “كنت احلم بأن أصبح مديرة، ثم تحولت لرغبة أخرى، أن أصبح مصممة كرتون، وأنا الآن أعمل مهندسة وأصمم نماذج ثلاثية الأبعاد، وأنشئ مواقع إلكترونية لأصدقائي، وأعلم الطلاب الجدد كذلك، ولا زلت أحلم بأن أصبح مصممة بكل معنى الكلمة”.
وتسمي كامبراني مجموعتها الفنية هذه بـ “غير مريحة”، وتعترف بأن إنجازها جعلها تصاب بالدوار، وتقول: “لم أقصد هدفاً معيناً، ربما هذه بعض زفرات بين عالم المادية والتصميم”.
وبالنظر إلى أعمال كامبراني قد تشعر بعدم الراحة فعلاً، أو ربما سيصيبك الانزعاج، لكنها بالتأكيد ستلفت انتباهك.
ووصف الكثير من متابعي هذه الفنانة على فيس بوك وتمبلر وتويتر بـ “الشريرة”.
وكانت بدايات كامبراني بدراسة الهندسة المعمارية، وتقول: “كنت احلم بأن أصبح مديرة، ثم تحولت لرغبة أخرى، أن أصبح مصممة كرتون، وأنا الآن أعمل مهندسة وأصمم نماذج ثلاثية الأبعاد، وأنشئ مواقع إلكترونية لأصدقائي، وأعلم الطلاب الجدد كذلك، ولا زلت أحلم بأن أصبح مصممة بكل معنى الكلمة”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق